من بي بي سي: وظلت الجماعات الاسلامية في مالي تتظاهر ضد القانون الجديد، الذي يمنح الكثير من الحقوق للمرأة، حتى قبل أن يتبناه البرلمان بداية اغسطس/ آب الجاري.
وقال الرئيس امادو توري إنه اعاد القانون للبرلمان من أجل تحقيق الوحدة الوطنية، بعد أن وصفه قادة إسلاميون بأنه من "عمل الشيطان" وضد الاسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق