الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

ألم يدعُ الإسلام لغيرها بعد ؟!

ترتكز الأفكار المنتشرة في الصحافة العربية والإسلامية، حول الدين الإسلامي إلي أفكار بائسة. لا زال الدعاة من المسلمين مهتمين بإقناع الناس بأن الإسلام يدعو إلي "الحوار والإقناع". لا أعرف ألم يَجِدَ جَديدٌ في أفكارهم؟
مع تطور الحضارات والأفكار التي يدور العالم في نطاقها، لا زالوا هم مهتمين برصد مباديء الدين، والإفصاح عن رسالةٍ لا تناسب الواقع.
المشكلة أنك تجد حتي في هذه النقاط خلافاً لا بُد منه، فيخرج لك داعية يؤكد علي الحوار والإقناع علي طريقة السلف، وآخرٌ علي طريقة الواقعيين، وثالث علي طريقةٍ ارتضاها له. حتي في المباديء يختلفون، سحقاً للتخلف.

ليست هناك تعليقات: