‏إظهار الرسائل ذات التسميات الدعاة الجدد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الدعاة الجدد. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

ألم يدعُ الإسلام لغيرها بعد ؟!

ترتكز الأفكار المنتشرة في الصحافة العربية والإسلامية، حول الدين الإسلامي إلي أفكار بائسة. لا زال الدعاة من المسلمين مهتمين بإقناع الناس بأن الإسلام يدعو إلي "الحوار والإقناع". لا أعرف ألم يَجِدَ جَديدٌ في أفكارهم؟
مع تطور الحضارات والأفكار التي يدور العالم في نطاقها، لا زالوا هم مهتمين برصد مباديء الدين، والإفصاح عن رسالةٍ لا تناسب الواقع.
المشكلة أنك تجد حتي في هذه النقاط خلافاً لا بُد منه، فيخرج لك داعية يؤكد علي الحوار والإقناع علي طريقة السلف، وآخرٌ علي طريقة الواقعيين، وثالث علي طريقةٍ ارتضاها له. حتي في المباديء يختلفون، سحقاً للتخلف.

الاثنين، 31 أغسطس 2009

نسرق بالتساوي علي الأقل!

من جريدة الشروق، يقول معتز بالله عبد الفتاح: فمادام الخطاب الدينى الجديد قد «سرق الجو» من أصحاب الرأى والفكر والعلم فى المجالات الأخرى، فعلى الدعاة أن يعلموا أن مسئوليتهم كبيرة وأنهم محاسبون ليس فقط على ما يقولون ولكن كذلك على ما يتجاهلون. ومن هنا فإن المنطق يقتضى بأن ننصحهم وأن نساعدهم على أن يتجنبوا السلبيات التى وقعوا فيها وأن يعظموا من عوائد ما أنجزوه حتى الآن. ورغما عن أننى شخصيا لا أطيق الاستماع لسطحية خطاب بعضهم لأكثر من دقائق معدودة، لكننى أدافع عن حقهم فى توصيل رسالتهم حتى وإن اختلفت معها.